عادت زعيمة حزب العدل و البيان نعيمة صالحي الى تصريحاتها الغريبة مرة أخرى . فبعد حادثة طردها من طرف شباب قبائلي في ولاية بومرداس فاجأت اليوم نعيمة صالحي الجميع بتصريح غريب و خطير حيث قالت على منشور لها فس صفحتها الرسمية بالفيسبوك أن ما حدث لها في بومرداس لم يكن تشوشا أو طردا بل كانت محاولة فاشلة لتصفيتها جسديا (اغتيالها) من طرف جماعة تنتمي الى الماك
حيث قالت (ما جرى في بومرداس مؤخرا مع الأستاذة نعيمة صالحي رئيسة حزب العدل و البيان لم يكن مجرد تشويشا بل كانت محاولة إغتيال فاشلة من طرف ثلاثة اوباش من حركة الماك الارهابية)
كما أكدت بأن الجميع طالبها بالسكوت لتجنب الفتنة الا أنها قررت التحدث عن الموضوع كما أفادت بأن الفضل لسلامتها يعود الى رجال الدرك الوطني الذين نصحوها بعدم الدخول في أي جدال أو ازدحام بسبب تحرك جماعة من الماك حولها على حسب ما نشرته اليوم
كما طالبت زعيمة حزب العدل و البيان مصالح الامن بفتح تحقيقا معمق مع الشباب المدفوعين لإرتكاب هذه الجريمة
NAIMA SALHI ET UNE FEMME QUI COUCHE DEPUIS SON PASSAGE A LUNIVERSITE ET BEAUCOUP DE GENS LE SACHE FEMME PROMOTION CANAPE
RépondreSupprimer